السفارة في مواجهة الأزمة -بعض الأرقام

في مواجهة الأزمة، حشدت سفارة فرنسا كل أقسامها للتعامل معها :

تم إنشاء خلية أزمات عملت طوال الـ24 ساعة وطوال أيام الأسبوع منذ 28 يناير للرد على المكالمات الهاتفية وعمل متابعة لكل حالة من الحالات التي تم الإعلام عنها :

 تناوب 41 فرداً (مفدين من وزارة الخارجية عاملون في مصر ومتعاقدين وعاملين بمقتضى برنامج الـVI وطلاب بقسم تعليم اللغة العربية الكلاسيكية) خلال الـ16 يوماً التي عملت فيها الخلية،
 خلال الأيام الأكثر اضطراباً، وصل عدد الأفراد العاملين ضمن ورديات عمل الخلية إلى 6 أشخاص متواجدين معاً لتسيير عمل الخلية.

تلقت الخلية ما يقرب من 1400 اتصال هاتفي، منها :

 حوالي 900 اتصال أتاحت تجديد بيانات وعناوين الرعايا الفرنسيين المتواجدين في مصر،

 حوالي 200 حالة متعلقة برعايا فرنسيين (منهم حوالي 50 صحفياً) كانوا يلاقون مصاعب حقيقية مما سمح بتدخل سريع من جانب السفارة واتصالات مع السلطات المصرية، تقديم المساعدة القنصلية، المساعدات الطبية، تنظيم عمليات تضامن بين الرعايا الفرنسيين)،

 ما يقرب من 300 اتصال هاتفي للسؤال عن الحالة العامة في مصر في ظل الأزمة (الوضع العام، التعليمات الأمنية...).

تم توجيه 12 "رسالة للفرنسيين" (تقييم مختصر للوضع وتعليمات لضمان أمن الرعايا ومعلومات متنوعة) تم إرسالها لكل رعايانا المسجلين في قوائمنا القنصلية، وتم أيضاً نشرها على موقع السفارة.

تم عقد 4 لقاءات جمعت السفير والجالية الفرنسية بالليسية الفرنسية بالمعادي.

تم عقد 3 لقاءات مع رؤساء نقاط الاتصال من الرعايا الفرنسيين بناء على مبادرة من القنصل العام.

تم إصدار 56 جواز سفر لظروف طارئة من جانب الأقسام القنصلية في الفترة من 27/01/2011 إلى 11/02/2011.

تم وضع مناوبة بمطار القاهرة الدولي بها ثلاثة من العاملين بالسفارة من أجل تسهيل إجراءات الرعايا الفرنسيين الراغبين في مغادرة مصر.

تعاملت السفارة مع ما يزيد من 50 صحفياً من ضمنهم:
 15 صحفياً تدخلت السفارة من أجل إطلاق سراحهم،

 16 صحفياً تم نقلهم من فندق رمسيس هيلتون إلى فندق سوفيتل الجزيرة،

 20 صحفيا تم توصيلهم تحت حماية السفارة حتى المطار،

 تم إجراء 10 تدخلات من أجل استعادة كاميرات كانت قد تمت مصادرتها بالمطار.